قصة الأبيات التي اشتهر منها البيت الأول لأنه يغني عن قصيدة
أن الشاعر يوسف السرحاني البلوي رحمه الله جاءه ضيف من أقربائه من مدينة القريات واسمه دابس بن مجلي السرحاني البلوي في عام 1402 هجري تقريباً وكان كعادته رحمه الله يستأنس به ضيوفه لحسن إستقباله لهم وكذلك سرده للقصائد والقصص القديمة وكان بين الحين والآخر يتفقد القهوة والعشاء وكانوا يقولون له استريح يابو مشهور فنظم هذه الأبيات وعندما قدم العشاء لضيوفه قال لهم الأبيات التي ذاع صيتها بين الناس
مايستريح اللي عزم له رجاجيل
اللي دعاهم للعشاء واستجابوا
ماوفروا شاتي ذيابة مكيحيل
ولاعمرهم عن هبة الريح غابوا
يستاهلون الحيل ذباحة الحيل
كم حايلٍ من عقر الضين جابوا
يالبيض ياللي تلبسن الخلاخيل
شومن عن اللي للمواجيب هابوا
,,,,,,,,,,,,,,,
مكيحيل منطقة مشهورة بكثرة الذئاب
أبيات أعجبتني وحبيت أسردها لكم
تحياتي