منتديات جمرة هوى
ولا تكن للخائنين خصيما 15749115731
منتديات جمرة هوى
ولا تكن للخائنين خصيما 15749115731


ابداع تخطى الحدود
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
غسيل سيارات متنقل جنوب الرياض.. تنظيف احترافي لسيارتك
غسيل سيارات متنقل غرب الرياض بأفضل الأسعار…ضمان نظافة تدوم طويلًا
غسيل سياراتك في الرياض بدون مغادرة منزلك بخصم 50%|اتصل الـأن
نظافة سيارتك مضمونة مع شركة غسيل سيارات بالبخار متنقل بالرياض بافضل الأسعار | اتصل الـأن
غسيل سياراتك مثالي في أي مكان مع شركة غسيل سيارات متنقل الرياض [center]
شركة غسيل سيارات متنقل | الاول لغسيل السيارات المتنقلة
غسيل سيارات متنقل العليا بالرياض..دلّل سيارتك بخصم 20%..تنظيف شامل لسيارتك في أي مكان
غسيل سيارات متنقل الدلم..تغليف وتنظيف داخلي وخارجي..20%خصم نظافة مُبهرة بأسعار مُخفضة
غسيل سيارات متنقل الملقا تقدم لكم افضل خدمات في تنظيف وغسيل السيارات [center]
أمس في 4:12 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:01 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:00 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:59 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:58 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:57 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:56 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:55 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:54 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:53 pm











شاطر
 

 ولا تكن للخائنين خصيما

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عموري
ولا تكن للخائنين خصيما Tb8W1
عموري

عدد المساهمات : 1780
عدد النقاط : 3615
تاريخ التسجيل : 04/12/2012
اوسمتي : ولا تكن للخائنين خصيما PvBaJ

ولا تكن للخائنين خصيما Empty
مُساهمةموضوع: ولا تكن للخائنين خصيما   ولا تكن للخائنين خصيما I_icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2013 9:40 pm

ولا تكن للخائنين خصيما

الحمد لله الذي حمّل كل عاقل مسئولية ما اقترفت يداه، وأبلغ أنه سيحاسبه على ذلك بعد أن خيَّره بين النجدين وهداه، وشرحَ لنا حالَ الأتباع والمتبوعين من عصاةِ عباده وعِداه.

والصلاة والسلام على من حكم أن لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، ولا جدال عن خائن ولا ظالم ولا فاسق.


وأشهد أن لا إله إلا الله الملك الحق المبين، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الصادق الأمين، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين.


عباد الله:
فاعتز بعبوديتك لله، وحررْ نفسك من العبودية لغيره، ولا تكن كقوم فرعون الذين قال الله عنه وعنهم: ﴿ فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ فَلَمَّا آسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ ﴾ فلا يكن هؤلاء سلفك، وليكن سلفك من كان مبدؤه: (لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق) كما قال صلى الله عليه وسلم.


واعلم أن الله ورسوله قد نهياك عن طاعة الظالمين والمفسدين والمعتدين وإن كانوا أمراء أو رؤساء أو ملوكاً، كما قال تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تُطِعْ مِنْهُمْ آثِمًا أَوْكَفُورًا ﴾ وقال صلى الله عليه وسلم: ( السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ) متفق عليه.


وقد قرر الله تعالى أن هؤلاء الذين تطيعهم في معصية الله، وتتابعهم على أهوائهم وما يريدون مما هو مخالف لأمر الله، سوف يتبرءون منك، ويرجعون اللوم عليك، ويعتبرونك أنت المجرم والظالم دونهم: ﴿ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ * وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ﴾، وقال تعالى: ﴿ وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا فَقَالَ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ قَالُوا لَوْ هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِنْ مَحِيصٍ ﴾، وقال تعالى: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنِ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَنْدَادًا وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الْأَغْلَالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.


وهذه الآيات وإن كانت في الكافرين، إلا أنها تشمل الظالمين من الأتباع والمتبوعين وكلٌّ بحسبه.


عباد الله:
من الغبن الكبير والخسارة العظيمة أن يبيع المسلم دينه بدنيا غيره، أو أن يتخلى عن شرفه ومروءته وأخلاقه من أجل مالٍ قليل أو جاه زائل أو منصب لا يدوم.


عباد الله:
إن المسلم الحق هو من أسلم وجهه له، فأحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله وغضب لله ورضي لله؛ امتثالاً لقول الله تعالى: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾، وقال صلى الله عليه وسلم: (من أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدْ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ) رواه أبوداود وغيره عن أبي أمامة،وصححه الألباني.


عباد الله:
وإن من أعظم المعصية أذية المسلمين بالضرب والتجريح والإيذاء البدني أو النفسي، ومن باب أولى القتل.


فيجب أن يعقِل من يمارسون شيئاً من ذلك، أن ذلك حرام عليه مهما كانت الذرائع.





الخطبة الثانية



الحمد والثناء.
عباد الله:
ليس الأمر مقصوراً في مناصرة الظالمين باليد، فهناك من يناصرهم بيده، وهناك من يناصرهم بعقله، وهناك من يناصرهم بلسانه، وكل ذلك من التعاون على الإثم والعدوان، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن أمراء يكونون في آخر الزمان وما فيهم من ظلم جور وانحراف، ثم قال: ( فمن صدَّقهم بكذبهم، ومن أعانهم على ظلمهم؛ فليس مني ولست منه ولا يرد علي الحوض، ومن لم يصدقهم، ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه، ويرد علي الحوض ) رواه أحمد وغيره بإسناد جيد.


التعاون على الإثم والعدوان لم يعُدْ فقط في جانب الأمراء والرؤساء والوزراء والحكومات والأنظمة، بل في كثير من الجوانب، لقد كان في الجاهلية التي كان شعارها:


وما أنا إلا من غزيةَ إن غوت


غويتُ وإن ترشد غزية أرشدِ



هذه الحالة أصبحت سائدةً عند كثير من الناس، فهو يعين من يحب، مِن قبيلته أو مذهبه أو فئته وطائفته، أو من حزبه وجماعته أو ممن له فيهم مصلحة، يعينهم بالحق والباطل، وبشتى أنواع الإعانات، وهذا ظلم واضح وتعاون على الإثم والعدوان كما سمعتم، قال تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ لكنَّ الشائع اليوم في ظل الحروب المختلفة والفتن العاصفة والجدال المستمر، الذي لا يُراد به إحقاق الحق في كثير من الأحيان وإبطال الباطل، بل يراد إحقاق الهوى وما تشتهيه الأنفس، وما تقتضيه المصالح، هذا أصبح هو السائد؛ لذلك أحببتُ أن أذكركم، وأذكر نفسي وأذكر من يبلغه كلامي في كل مكان، وخصوصاً الإعلاميين الذين يُسخَّرون لقلب الحقائق، وإبطال الحق، وإحقاق الباطل، وإشاعة الكذب، وتحريف الكلم عن مواضعه، هذا شأن كثير منهم، أنا لا أعم الجميع، ولكن في كل طرف من هؤلاء الإعلاميين والسياسيين مَن هو كذلك، وهذا الكلام موجَّهٌ إليهم جميعاً؛ لأن الحق حق من أي طرف جاء، والباطل باطل ومرفوض ومردود من أي طرف كان، حتى نحن كذلك من معشر الشعوب والناس والمواطنين قد نكون كذلك من حيث نشعر أو لا نشعر، فنزينُ باطلاً أو نشوِّهُ حقاً أو نقلبُ حقائق، وذلك خدمة لغيرنا من غير أن يكون لنا مصلحة بذلك، يقول الله تعالى: ﴿ وَلَا تُجَادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾.


في الآية الأولى ينهانا الله عز وجل أن نجادلَ عن الخائنين، تعلمُ أن إنساناً خانَ أو ظلمَ أو أجرم أو انحرف ثم تذهب تبرئه، وتزينُ فعله، وتردُّ عنه، وتحاولُ أن تقنعَ الناس بأن باطَله حق، وانحرافَه استقامة، وخبثَ نفسِه وسوءَ عملِه حق وصواب وخير، ينهاك الله عن ذلك، أياً كان ذلك الخائن، وفي أي موقع كان، ومهما ظننت أنك ستجد من مصلحةٍ من ورائه، فإن مصلحةَ الوقوف مع الحق أعظمُ من كل مصلحة، ورذيلةَ الوقوف مع الباطلِ وتزيينه لا تساويها خسارة ولا مفسدة، ثم بيّن حقيقةَ الأمر وقبح تصرف هؤلاء وحمقهم، حيث أنهم إذا استطاعوا أن يستخفُوا من الناس، فيزيفوا الحقائق عليهم، ويظهروا أنهم لم يقترفوا إثماً، ولم يتآمروا على أحد، أنهم بذلك ينجون ويصبحون أولياء لله. نعم قد تتزيف الحقائقُ على الناس ولكنها لا تتزيف على الله، وسوف يفضحهم يوم القيامة على رؤؤس الأشهاد.


كذلك يخاطبُ الله أولئك المجادلين بالباطل عن أهل الباطل، عن الخائنين والظالمين والمعتدين، بأي صورةٍ من الجدال، سواءً بمقالة في صحيفة، أو ببرنامج وتحليل في تلفاز، أو حديث في مجلس، يخاطبهم رب العالمين فيقول: ﴿ هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ استطعتم أن تخدعوا ضعافَ العقول، وأن تقلبوا الحقائق على الجهال، فصدقوكم واقتنعوا بأن الباطل حق، والمجرم هو المصلح، فمَن يجادل الله عنهم يوم القيامة إذا جاءوا وقد كُتبت جميعُ أعمالِهم وألفاظِهم وتصرفاتهم وغدراتهم وفَجَراتِهم؟؟ مَن الذي يجادل الله عنهم؟ أتاتون أنتم هناك وتجادلون الله تعالى؟ إذاً فلمَ التعب لم يعرض الإنسان نفسه للوم والإثم، ويكون خصماً للحق ومؤيداً للباطل، ثم يفتحُ الله بابَ الأمل لمن يريد أن يرجع ويتوب؛ فيقول: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ فيا من يُجرم ويا من يذنب ويا من يظلم ويعمل أعمال السوء هذه التي نشاهدها ونسمع بها ونرى آثارها، يا هؤلاء جميعاً إن الله يدعوكم أن تتوبوا وتستغفروا وترجعوا، ويخبركم أنه قابل وغافر لكل ذلك، ثم يحذرنا أخيراً عن أمر في غايةِ السوء والقبح: وهو أن الإنسان يعمل السوءَ ثم يرمي به غيرَه ويحيلُه إلى سواه، ويوهمُ الناسَ أنه بريءٌ من ذلك، وهو الذي أجرم وقتل، هو الذي أطلق النار، هو الذي تسبب في الأذية، هو الذي سرق، هو الذي حرق كيبل الكهرباء، هذا قد يمر عن الناس ويخفى عليهم، لكنه لا يخفى على الله: ﴿ وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ سوف يجده في ميزانه وصحيفته المظلمة التي يأخذها بشماله، وهناك سيقول: ﴿ مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ ﴾ فلنتقِ الله ولا تعصف بنا الفتن، ولا تخرجنا عن عبوديتنا لله، لا تخرجنا عن مروءتنا وعن فاضل أخلاقنا، لا ترمِ بنا إلى مزابل التاريخ؛ فإن هذه هي النهاية، إما أن يصفو الإنسان ويتنقى ويرتقي إلى الدرجات العلى في الدنيا والآخرة بعد المحنة والفتن، وإما أن يهبط في الدنيا إلى مزابل التاريخ، وفي الآخرة إلى قعر الجحيم، نسأل الله أن يعافينا ويعافيكم ويجنب بلادنا الفتن والمحن.
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.jmrh.mam9.com
امين
ولا تكن للخائنين خصيما 1311


عدد المساهمات : 52
عدد النقاط : 74
تاريخ التسجيل : 04/01/2013

ولا تكن للخائنين خصيما Empty
مُساهمةموضوع: رد: ولا تكن للخائنين خصيما   ولا تكن للخائنين خصيما I_icon_minitimeالجمعة يناير 04, 2013 5:41 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع وجهود اروع

جعله الله لك في ميزان الحسنات
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ولا تكن للخائنين خصيما

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليلية
ولا تكن للخائنين خصيما , ولا تكن للخائنين خصيما , ولا تكن للخائنين خصيما ,ولا تكن للخائنين خصيما ,ولا تكن للخائنين خصيما , ولا تكن للخائنين خصيما
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ ولا تكن للخائنين خصيما ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جمرة هوى :: منتديات جمرة هوى الإسلامية :: المنتدى الإسلامي-


Powered by jmrh.mam9.com
Copyright ©2012 - 2018, www.jmrh.mam9.com

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات جمرة هوى


JMRH BY : JMRH.MAM9.COM ! © 2012 - 2019