منتديات جمرة هوى
قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا 15749115731
منتديات جمرة هوى
قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا 15749115731


ابداع تخطى الحدود
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
أفضل شركة تصميم تطبيقات في مصر – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
غسيل سيارات متنقل جنوب الرياض.. تنظيف احترافي لسيارتك
غسيل سيارات متنقل غرب الرياض بأفضل الأسعار…ضمان نظافة تدوم طويلًا
غسيل سياراتك في الرياض بدون مغادرة منزلك بخصم 50%|اتصل الـأن
نظافة سيارتك مضمونة مع شركة غسيل سيارات بالبخار متنقل بالرياض بافضل الأسعار | اتصل الـأن
غسيل سياراتك مثالي في أي مكان مع شركة غسيل سيارات متنقل الرياض [center]
شركة غسيل سيارات متنقل | الاول لغسيل السيارات المتنقلة
غسيل سيارات متنقل العليا بالرياض..دلّل سيارتك بخصم 20%..تنظيف شامل لسيارتك في أي مكان
غسيل سيارات متنقل الدلم..تغليف وتنظيف داخلي وخارجي..20%خصم نظافة مُبهرة بأسعار مُخفضة
غسيل سيارات متنقل الملقا تقدم لكم افضل خدمات في تنظيف وغسيل السيارات [center]
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 4:12 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:01 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 7:00 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:59 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:58 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:57 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:56 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:55 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:54 pm
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:53 pm











شاطر
 

 قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نورة
قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا 97633710
نورة

الدولة قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا 127
انثى
عدد المساهمات : 1445
عدد النقاط : 2622
تاريخ التسجيل : 13/10/2012

قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا   قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 30, 2015 10:45 pm

خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا
وَلُوما عَلى ما أَحدَثَ الدَهرُ أَو ذَرا
وَلا تَجزَعا إِنَّ الحَيَاةَ ذَمِيمَةٌ
فخِفّا لِروعَاتِ الحَوَادِثِ أَو قِرا
وَإِن جاءَ أَمرٌ لا تُطِيقانِ دَفعَهُ
فَلا تَجزعَا مِمّا قَضى اللَهُ واِصبِرا
أَلَم تَرَيا أَنَّ المَلاَمَةَ نَفعُها
قَلِيلٌ إِذا ما الشيءُ وَلّى وَأَدبَرا
تَهِيجُ البُكاءَ وَالنَدامَةَ ثمَّ لا
تُغيِّرُ شَيئاً غَيرَ ما كانَ قُدِّرا
أَتَيتُ رَسُولَ اللَهِ إِذ جاءَ بالهُدى
وَيَتلُو كِتاباً كالمجرَّةِ نَيِّرا
خَلِيلَيَّ قَد لاَقَيتُ ما لَم تُلاَقِيا
وَسَيَّرتُ في الأَحياءِ مَا لَم تُسِيِّرا
تَذَكَّرتُ والذِّكرى تَهِيجُ لِذي الهَوى
وَمِن حاجَةِ المَحزونِ أَن يَتَذَكَّرا
نَدَامايَ عِندَ المُنذِرِ بنِ مُحَرِّقٍ
أَرَى اليَومَ مِنهُمُ ظَاهِرَ الأَرضِ مُقفِرا
كُهولاً وَشُبّاناً كأَنَّ وُجُوهَهُم
دَنَانِيُر مِمّا شِيفَ فِي أَرضِ قَيصَرا
وَمَا زِلتُ أَسعَى بَينَ بابٍ وَدارَةٍ
بِنَجرانَ حَتّى خِفتُ أَن أَتَنَصَّرا
لَدَى مَلِكٍ مِن آلِ جَفنَةَ خاَلُهُ
وَجَدَّاهُ مِن آلِ اِمرىءِ القَيسِ أَزهَرا
يُدِيرُ عَلَينا كَأسَهُ وشِواءَه
مَناصِفُهُ وَالحَضرَمِيَّ المحبَّرا
حَنِيفاً عِرَاقِيّاً وَرَيطاً شآمِياً
وَمُعتَصِراً مِن مِسكِ دارينَ أَذفَرا
وَتِيهٍ عَلَيها نَسجُ رِيحٍ مَرِيضَةٍ
قَطَعتُ بحُرجُوجٍ مُسانَدَةِ القَرا
خَنُوفٍ مَرُوحٍ تُعجِلُ الوُرقَ بَعدَما
تُعَرِّسُ تَشكُو آهةً وتذمُّرا
وَتَعبُرُ يَعفُورَ الصَرِيمِ كِنَاسَهُ
وَتُخرِجُهُ طَوراً وَإِن كانَ مُظهِرا
كَمُرقَدَةٍ فَردٍ مِنَ الوَحشِ حُرَّةٍ
أَنَامَت بِذِي الذِئبَينِ بِالصَيفِ جُؤذَرا
فَأَمسى عَلَيهِ أَطلَسُ اللونِ شَاحِباً
شَحِيحاً يُسَمَّيهِ النَباطِيُّ نَهسَرا
طَوِيلُ القَرا عارِي الأَشَاجعِ مارِدٌ
كَشَقِّ العَصا فُوه إِذا ما تَضَوَّرا
فَباتَ يُذَكِّيهِ بِغَيرِ حَدِيدَةٍ
أَخُو قَنَصٍ يُمسِي ويُصبحُ مُقفِرا
فَلاَقَت بَياناً عِندَ أَوَّلِ مَربضٍ
إِهاباً وَمَعبوطاً مِن الجَوفِ أَحمَرا
وَوَجهاً كبُرقُوعِ الفَتاةِ مُلَمَّعاً
ورَوقَينِ لَمّا يَعدُوا أَن تَقَمَّرا
فَلَمّا سَقاها البأسُ واِرتَدَّ هَمُّها
إِليها وَلَم يترُك لَها مُتأَخَّرا
أُتِيحَ لَها فَردُ خَلا بَينَ عالِجٍ
وَبَينَ حِبالِ الرّملِ فِي الصَيفِ أَشهُرا
كَسا دَفعُ رِجلَيها صَفيحةَ وَجهِهِ
إِذا اِنجَرَدَت نَبتَ الخُزامَي المُنَوَّرا
مُرُوجٌ كَسا القَريانُ ظَاهِرَ لَونِها
مِراراً مِنَ القُرَّاصٍ أَحوى وأَصفَرا
فَبَاهَى كَفَحلِ الحُوشِ يُنغِضُ رأسَهُ
كَما يُنغِضُ الوَضعُ الفَنِيقَ المُجَفَّرا
وَوَلَّت بِهِ روحٌ خِفافٌ كأَنَّها
خَذاريفُ تُزجي ساطِعَ اللَونِ أَغبَرا
كَأَصدَافِ هِندِيَّين صُهبُ لِحاهُمُ
يَبيعُونُ في دارينَ مِسكاً وعَنبَرا
فَباتَت ثَلاثاً بَينَ يَومٍ وَلَيلَةٍ
وَكانَ النَكيرُ أَن تُضيفَ وَتجأرا
وَباتَت كأَنَّ كَشحَها طيُّ رَيطَةٍ
إِلى راجِحٍ مِن ظَاهِرِ الرَملِ أَعفرا
تَلألأُ كالشِّعرى العبورِ تَوَقَّدَت
وَكانَ عَماءُ دُونَها فتحسَّرا
يَمُورُ النَدَى في مِدرَيَيها كأَنَّهُ
فَرِيدٌ هَوى مِن سِلكِهِ فَتَحَدَّرا
وَعادِيةٍ سَوم الجرادِ شهِدتُها
فكفَّلتُها سيداً أَزَلَّ مُصدَّراً
أشقَّ قسامِيّاً رُبَاعيَّ جانِب
وَقارحَ جَنبِ سُلَّ أَقرَحَ أشقَرا
شَديدُ قُلاتِ المِرفَقَين كَأَنَّما
بِهِ نفَسٌ أَو قَد أَرادَ لِيَزفِرا
يَمُرُّ كَمَرّيخ المُغالي اِنتحَت بِهِ
شِمالُ عُبَادِيِّ عَلى الريحِ أَعسَرا
وَيُبقي وَجيفُ الأَربَع السودِ لحمَهُ
كَما بُنِيَ التابوتُ أَحزَمَ مُجفَرا
فَلَمّا أَتَى لا ينقُصُ القَودُ لَحمَهُ
نقَصتُ المَديدَ والشّعِيرَ ليَضمُرا
وَكانَ أَمامَ القَومِ مِنهُم طَليعةٌ
فَأَربَى يَفاعاً مِن بَعيدٍ فَبَشَّرا
وَنَهنَهتُهُ حَتّى لَبِستُ مُفَاضَةً
مُضَاعَفَةً كالنِهيِ رِيحَ وَأُمطِرا
وَجمَّعتُ بَزّي فَوقَهُ ودَفعتُهُ
وَنَأنَأتُ مِنهُ خَشيةَ أَن يُكَسَّرا
وَعرَّفتُه في شِدَّةِ الجَريِ باِسمِهِ
وَأَشلَيتُهُ حَتّى أَراحَ وَأَبصَرا
فَظَلَّ يُجاريهم كَأَنَّ هُوِيَّهُ
هُويُّ قُطَامِيٍّ مِن الطيرِ أَمعَرا
أَزُجُّ بِذِلقِ الرُمحِ لَحيَيهِ سابِقاً
نَزَائِعَ ما ضَمَّ الخَميسُ وَضَمَّرا
لَهُ عُنُقٌ في كاهِلٍ غَيرُ جَأنبٍ
وَلَجَّ بِلَحيَيهِ وَنُحِّيَ مُدبرا
وَبَطنٌ كَظَهرِ التُرسِ لَو شُلَّ أَربَعاً
لأَصبَحَ صِفراً بَطنُهُ ما تَخَرخَرا
فَكفَّ أُولي شُقرٍ جياداً ضَوامِرا
فَزَحزَحَها عَن مِثِلها أَن تَصَدَّرا
فَأُرسِلَ في دُهمٍ كأَنَّ حَنِيَنها
فَحِيحُ الأَفاعِي أُعجِلَت أَن تَحجَّرا
لَها حَجَلٌ قُرعُ الرؤوسِ تَحَلَّبَت
عَلى هامَةٍ بِالصيفِ حَتّى تَمَوَّرا
إِذا هِيَ سيقَت دافَعَت ثَفِناتُها
إِلى سُرَرٍ بُجرٍ مَزاداً مُقيَّرا
وَتَغمِسُ في الماءِ الَّذي باتَ آجِنا
إِذا أَورَدَ الراعِي نَضيحاً مُجَيَّرا
حَناجِرَ كالأَقماعِ فَحَّ حَنَينُها
كَما نَفَخ الزَمّارُ في الصُبحِ زَمخَرا
وَمَهاما يَقُل فينا العَدُوُّ فَإِنَّهُم
يَقولونَ مَعروفاً وَآخَرَ مُنكِرا
فَما وَجدَتُ مِن فِرقَةٍ عَرَبِيَّةٍ
كَفيلاً دَنا مِنّا أَعَزَّ وَأَنصَرا
وَأَكثَرَ مِنّا ناكِحاً لِغَريبَةٍ
أُصيبَت سِباءً أَو أَرادت تَخَيُّرا
وَأَسرَعَ مَّنا إِن أَرَدنا اِنصِرافةً
وَأَكثَرَ مِنّا دَارِعينَ وحُسَّرا
وَأَجدرَ أَن لاَ يَترُكُوا عَانِياً لَهُم
فَيَغبُرُ حَولاً في الحَديدِ مُكفَّرا
وَأَجدَرَ أَن لاَ يَترُكُوا مِن كَرَامةٍ
ثوِبّاً وَإِن كانَ الثوايَةُ أغضرا
وَقَد آنَسَت مِنّا قُضَاعَةُ كَالِئاً
فَأَضحَوا بِبُصرَى يَعصِرونَ الصَنوبرا
وَكِندةُ كانت بِالعَقِيقِ مُقيمَةً
وَنَهدٌ فَكُلاًّ قَد طَحَرناهُ مَطحَرا
كِنانُة بينَ الصّخرِ وَالبَحرِ دارُهُم
فَأَحجَرَها أَن لَم تَجِد مُتَأَخّرا
وَنَحنُ ضَرَبنا بِالصَفَا آلَ دارمٍ
وَحَسّانَ وَاِبنَ الجَون ضَرباً مُنكَّرا
وَعَلقمَةَ الجعفيَّ أَدرَكَ رَكضُنا
بِذِي النَخلِ إِذ صامَ النَهارُ وَهَجَّرا
ضَرَبنا بُطونَ الخيلِ حَتّى تَناوَلَت
عميدَي بَني شيبانَ عَمروًا وَمُنذرا
أَرَحنا مَعدّاً مِن شَراحيلَ بَعدَما
أَرَاها مَعَ الصُبحِ الكَواكِبَ مُظهِرا
تَمَرَّنَ فيهِ المَضرَحِيَّةُ بَعدَما
رَوَينَ نَجيعاً مِن دَمِ الجَوفِ أَحمَرا
وَمِن أَسَدٍ أَغوى كُهُولاً كَثيرَةً
بِنَهي غُرابٍ يَومَ ما عَوَّجَ الذُرا
وَتُنكُر يَومَ الرَوعِ أَلوانُ خيلِنا
مِن الطَعنِ حَتّى تَحسِبَ الجونَ أشقَرا
وَنَحنُ أُناسٌ لا نَعَوِّدُ خَيلَنا
إِذا ما التقينا أَن تَحيدَ وَتَنفِرا
وَما كانَ مَعروفاً لَنا أَن نَرُدَّها
صِحاحاً وَلا مِستَنكراً أَن تُعقَّرا
بَلَغنَا السّما مَجداً وَجوداً وَسُؤدَداً
وَإِنّا لَنرجُو فَوقَ ذَلِكَ مَظهَرا
وَكُلَّ مَعدٍّ قَد أَحَلَّت سُيوفُنا
جَوانِبَ بَحرٍ ذِي غَوَارِبَ أَخضَرا
لَعَمري لَقَد أَنذَرتُ أَزداً أُناتَها
لِتَنظُرَ في أَحلامِها وَتُفكِّرا
وَأَعرضَتُ عَنّها حِقبةً وَتَرَكتُها
لأَبلُغَ عُذراً عِندَ رَبِّي فَأُعذَرا
وَما قُلتُ حَتّى نالَ شَتمُ عَشيرَتي
نُفَيلَ بِنَ عَمرٍو وَالوَحيدَ وَجَعفَرا
وَحَيَّ أَبي بَكرٍ وَلا حَيَّ مِثلُهُم
إِذا بَلَغَ الأَمرُ العَماسَ المُذَمَّرا
وَلا خَيرَ فِي جَهلٍ إِذَا لَم يَكُن لَهُ
حَلِيمٌ إِذَا ما أَورَدَ الأَمرَ أَصدَرا
وَلا خيرَ فِي حِلمٍ إِذَا لَم تَكُن لَهُ
بَوَادِرُ تَحمي صَفوَهُ أَن يُكَدَّرا
فَفِي الحِلمِ خَيرٌ مِن أُمورٍ كَثيرةٍ
وفِي الجَهلِ أَحياناً إِذا ما تَعَذَّرا
كَذاكَ لعمرِي الدَهرُ يَومانِ فاعرِفوا
شُرورٌ وَخيرٌ لا بَلِ الشَرُّ أَكثَرا
إِذَا اِفتَخَرَ الأَزدِيُّ يوماً فَقُل لَهُ
تأَخّر فَلَن يَجعَل لَكَ اللَهُ مَفخرا
فَإِن تَرِد العَليا فَلَستَ بِأَهلِها
وَإِن تَبسُطِ الكفَّينِ بِالمَجدِ تُقصَرا
إِذَا أَدلَجَ الأَزدِيُّ أَدلَجَ سارِقاً
فَأَصبَحَ مَخطُوماً بِلَومٍ مُعَذَّرا
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://jmrh.mam9.com
الجهني
قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا 585604217
الجهني

عدد المساهمات : 633
عدد النقاط : 1215
تاريخ التسجيل : 08/03/2013

قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا   قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2015 2:19 am

رهيبة القصيدة
 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قصيدة العصماء, قصيده العصما, أعظم قصيدة فى الشعر العربى , قصيدة الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه
» قصيدة ريم قصيدة بإسم ريم
» قصيدة إن بغيت أوصف حبيبي بالشعر أنسى الحروف, قصيدة ان بغيت اوصف حبيبي بالشعر انسى الحروف
» قصيدة محروم حنيه وطالب حنانك
» قصيدة بان الخفا

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليلية
قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا , قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا , قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا ,قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا ,قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا , قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ قصيدة خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جمرة هوى :: منتديات جمرة هوى الثقافية :: منتدى الشعر والخواطر-


Powered by jmrh.mam9.com
Copyright ©2012 - 2018, www.jmrh.mam9.com

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات جمرة هوى


JMRH BY : JMRH.MAM9.COM ! © 2012 - 2019