عدد المساهمات : 485عدد النقاط : 926 تاريخ التسجيل : 02/12/2012اوسمتي :
موضوع: الأحلام والرؤيا كل ماتريد معرفته عنها, الأحلام , الرؤى , الرؤيا, حلم الأحد ديسمبر 16, 2012 8:00 pm
حقيقة الأحلام
الدين الإسلامي
الرؤيا اعتقاد بالقلب ذكره القاضي أبو يعلى قال : أبو عبد الله المازني مذهب أهل السنة في حقيقة الرؤيا أن الله يخلق في قلب النائم اعتقادات كما يخلقها في قلب اليقظان , وهو سبحانه يفعل ما يشاء لا يمنعه نوم ولا يقظة فإذا خلق هذه الاعتقادات فكأنه جعلها علما على أمور أخرى تلحقها في ثاني الحال أو كان قد خلقها , كما يكون خلق الله الغيم علما على المطر , والجميع خلق الله تعالى ولكن يخلق الرؤيا والاعتقادات التي جعلها علما على ما يسر بغير حضرة الشيطان ويخلق ما هو علم على ما يضر بحضرة الشيطان فتنسب إلى الشيطان مجازاة حضوره عندها وإن كان لا فعل له حقيقة . ولابن ماجه من حديث أنس ( اعتبروها بأسمائها وكنوها بكناها والرؤيا لأول عابر )
وعند أهل الشرع إن للرؤيا ملكا يقال له ملك الرؤيا فعند اليقظة تعدم المناسبة وعند النوم تحصل المناسبة مع ذلك الملك فينطبع في النفس من الملك ما أخذه من اللوح والإلهامات الفائضة من جانب القدس وأما الكاذبة فإما بسبب تخيل فاسد في اليقظة أو سوء مزاج أو امتلاء أو لأمراض
علم النفس
المنهاج الفرويدي يفترض أن رمزية الحلم لا تمتُّ بصلة إلا إلى الذاكرة والماضي. بيد أن الواقع التجريبي – أو السريري، إن شئت – يبيِّن أن الحلم مسرح لأفكار ومشاعر لم تكن واعية في يوم من الأيام قط، ويتفتق فيه الإنسان عن قدرة مذهلة على إبداع رموز متنوعة إبداعاً فطرياً عفوي
يقابل يونغ منهاج فرويد الممعن في السببية الحتمية بمفهوم الظرفية (الظروف المعينة تتمخض عن أحلام من نوعها) ب وصفه الإطار العام الذي يسمح بفهم الأحلام؛ إذ إن المغزى من خلفية محددة في حلم ما لا يصحُّ استنباطُه بالاشتراط ألسببي وحده، إنما كذلك بقيمة موقعه في سياق الحلم إجمالاً وخطورة هذا الموقع. فالحلم "يترجِم حال الخافية في لحظة معينة"، ويؤدي في الحالة السوية وظيفة تكاملية بالنسبة إلى الواعية بما يستهدف حل النزاعات النفسية، إن وُجدت، الأمر الذي يضفي عليه قيمته الاستباقية المنذِرِة.
علم التحليل النفسي
تحليل الأحلام هو فعل متبادل بين شخصيتين أكثر منه فناً تطبيقياً ذي شكل محدد جامد. وعلم تفسير الأحلام يعتمد على الموقف النفسي والواقع النفسي للشخص حيث إن الحلم عبارة عن نشاط لدوائر معينة في المخ يدركها النائم بإسقاطات خاصة منه يعكس خلالها مشاعره ورغباته وربما صراعاته الداخلية.
أن الواقع التجريبي – أو السريري، إن شئت – يبيِّن أن الحلم مسرح لأفكار ومشاعر لم تكن واعية في يوم من الأيام قط، ويتفتق فيه الإنسان عن قدرة مذهلة على إبداع رموز متنوعة إبداعاً فطرياً عفوياً.
تحليل ( فرويد ) للأحلام ليس عبارة عن قراءة مباشرة لرموز الحلم، بل هو نتاج عمل صارم متأنٍّ من فك هذه الرموز بما ييسِّر تفسير الحلم بالعثور على الكامن المستتر تحت المعتلِن، ومن بعدُ، بإعادة تدبُّر هذه الرموز في تشكيل جديد باقتفاء السياق الذي تم من خلاله العبور من الأول إلى الثاني (أي من الكامن إلى المعلِن).
وهذا السياق يحيل إلى الجزء من الخافية الخاص بالحلم وبقصته.
خلاصة القول إن الحلم بنظر فرويد "بوح بعبارات في غير محلِّها"، كما يقول – وإن يكن تعبيراً عن الخصوصية التي يتصف بها الحالم.
ذهب ( يونغ ) مذهباً مغايراً في تحليل الأحلام ورموزها يشتمل على: وصف دقيق للموقف الواعي الراهن (يمكن للرموز أيضاً أن تظهر في حالة الصحو على هيئة أطياف وانطباعات بصرية أو سمعية)، وصف للأحداث الماضية، تحديد للسياق ألأحلامي والحيوي الإجمالي للمعاود، إضافة معلومات تلتمَس لدى جهات أخرى غير المعاود عند الاقتضاء، وأخيراً، شَمْل للمتوازيات الميثولوجية المتعلقة بالخلفيات البائدة التي تبرز في الحلم.
هذه العملية الأخيرة، في مقابل التفسير ألإرجاعي الفرويدي، تدعى التوسيع amplification . فالطبيعة الموضوعية ذات الاستقلالية autonomy للرمز ووجود خافية جماعية ييسِّران للحالم تخطِّي تداعياته الشخصية وفحص كل المدى الممكن للصورة المقترَحة على وعيه مستفيداً من المواد التاريخية المرتبطة بها.
إن من شأن التوسيع إطلاق المضمون ألأحلامي وأغناه بكل الصور المشابهة الممكنة في سبيل فهم أفضل للحلم الفردي. ولا مفرّ للمحلِّل عندئذٍ أن يأخذ بالحسبان كافة جوانب الحلم، على تنوِّعها الشديد، وأن يحصِّل على معرفة ميثولوجية ودينية وفلسفية واسعة.
وبالفعل، فإن فهم الحلم بحد ذاته يتطلب بذل مجهود جبار للتركيز على التداعيات أو المترابطات التي تعود إلى الحلم مباشرة معبِّرة عن أمر محدَّد ونوعي تماماً يحاول الحلم أن يبلَّغنا إياه.
أنواع الأحلام والرؤى الأول: لحلم الذي يحقق رغبة وهو الحلم الذي يراه الشخص لإشباع رغبة يتمنى تحقيقها وهذا النوع من الأحلام يكثر لدى الأطفال ويحلمون بما يتمنون وهذا النوع من الأحلام هو الخاص بالتعبير عن الرغبات والاندفاعات المكبوتة).
الثاني: الحلم الذي يشبع احتياجاً بيولوجياً يلح عليه مثل من يحلم بممارسة جنسية.
الثالث: الحلم الذي يحافظ على استمرارية الوضع النفسي وهو الحلم الذي تتحول فيه المثيرات الخارجية إلى حلم مثل من ينام وبجواره آخرون يتحدثون فيتحول كلامهم إلى حلم يعيشه النائم. أو النائم الذي تمتلئ مثانته فيحلم بالبحث عن دورة مياه لإفراغ المثانة. كل هذه أمثلة للحلم الذي يحول المثيرات إلى حلم للمحافظة على استمرارية النوع.
الرابع: الحلم (الرؤيا) هو الذي قال عنه الرسول (صلى الله عليه وسلم) (لم يبق من النبوات إلا المبشرات قالوا: وما هي المبشرات يا رسول الله قال: الرؤيا الصادقة يراها الشخص فتصبح كفلق الصبح.
الخامس: الكابوس أو الأحلام التي تزعج النائم وتكون مخيفة له وهي عبارة عن صور يراها النائم مخيفة وقد تطبق على أنفاسه مثل رؤية النائم لشيء أسود كبير أشبه بالجبل يطبق على أنفاسه ويشعره بالاختناق فيشعر وكأن روحه تزهق ويحاول التملص أو الصياح أو الحركة فلا يستطيع وأحياناً يكون الكابوس في صوره شخص يطارده ويريد أن يفتك به ويحاول الفرار فتخونه قدماه ولا يستطيع الجري فيحاول الصياح فلا يخرج صوته.
السادس: الحلم الذي يعبر عن أحداث وانشغالات اليوم السابق، وفي هذا الحلم يستكمل الشخص أو يستعيد معايشة ما كان مشغولاً به قبل أن ينام مثل الطالب الذي يستكمل مذاكرة درسه الذي كان مشغولاً به قبل.
أولا : الرؤيه الطيبه: وهي بشرى للمؤمن . وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن رأى رؤيا حسنة فليبشر، ولا يخبر بها إلا من يحب ]رواه مسلم ed]الرؤيه السيئه:
وهي من الشيطان ليُحزنَ بها المؤمن، ولهذا فقد أمرنا رسول الله بعده آداب عن رؤيتها منه البصق عن اليسار (ثلاثاً) الاستعاذة بالله من شرها وشر الشيطان (ثلاثاً) يتحول عن جنبه الذي كان ينام عليه أن لا يتحدث بها ولا يطلب تفسيرها الصلاة.
عن أبي قتادة قال ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : " الرؤيا الصالحة من الله ، والحلُم من الشيطان ، فمَن رأى شيئا يكرهه فلينفث عن شماله ثلاثا وليتعوذ من الشيطان فإنها لا تضره". رواه البخاري (6594) ومسلم (5862) .
ثالثآ : أضغاث أحلام:
وهي الأحلام المختلطة التي تتداخل فيها الأحداث، ولا تتسق مع أصول التعبير .. ومن أسبابها امتلاء البطن بالشراب والطعام إلى حد التخمة..
الدليل: قال النبي صلى الله عليه وسلم "الرؤيا ثلاثة رؤيا من الله ورؤيا تحزين من الشيطان ورؤيا مما يحدث به الرجل نفسه في اليقظة فيراه في المنام" .( البخاري 6499 ومسلم 4200 )
أداب الرؤيا : قال ابن حجر : فحاصل ما ذكر من أدب الرؤيا الصالحة ثلاثة أشياء : أ . أن يحمد الله عليها . ب . وأن يستبشر بها . ج. وأن يتحدث بها لكن لمن يحب دون من يكره . وحاصل ما ذكر من أدب الرؤيا المكروهة أربعة أشياء : أ . أن يتعوذ بالله من شرها . ب . ومن شر الشيطان . ج . وأن يتفل حين يهب من نومه عن يساره ثلاثا . د . ولا يذكرها لأحد أصلاً .
طرق تفسير الأحلام
تفسير الأحلام مهارة يمكن أن يُكتسب بعضها بالدراسة والمعرفة بالأسباب المعينة على التأويل، نسرد هنا بعض الوسائل المعينة لتفسير الأحلام تفسيرا صحيحا يمكن إتباعها. حدد ما هو الحدث المهم في الحلم ولا تهتم بالحشو والخلط في الأمور التي لا معنى لها..
واعلم أن تأويل الرؤيا ينقسم أقساماً ، فقد يكون بدلالة من جهة الكتاب ، أو من جهة السنة،أو من الأمثال السائرة بين الناس ، وقد يقع التأويل على الأسماء والمعاني ، وقد يقع على الضد والقَلْب ( أي العكس ) . أ.هـ " شرح السنة " ( 12 / 220 ) . قلت : وذكر رحمه الله أمثلة ، ومنها : فالتأويل بدلالة القرآن : كالحَبْل ، يعبَّر بالعهد ، لقوله تعالى { واعتصموا بحبل الله } . مثل: اللباس الجديد قد يكون بشرى بزواج، لقوله تعالى: [هنَّ لباسٌ لكم وأنتم لباسٌ لهن]، وهكذا.
التأويل بدلالة السنة : كالغراب يعبر بالرجل الفاسق ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم سماه فاسقاً .
التأويل بالأمثال : كحفر الحفرة يعبَّر بالمكر ، لقولهم : من حفر حفرة وقع فيها , فاليد الطويلة تدلُّ على معروف وخير، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزوجاته: [أولكن لحوقاً بي أطولكنَّ يداً] أي أكرمكنَّ وأكثركن صدقة. فكانت زينب رضي الله عنها. والزرع والحرث يدل على العمل . والخروج من الأبواب الضيقة يعبر بالفرج والنجاة.
التأويل بالأسماء : كمن رأى رجلا يسمى راشداً يعبَّر بالرُشْد . اسم فاضل يدلُّ على الفضل.
التأويل بالضد والقلب"العكس" : كالخوف يعبر بالأمن لقوله تعالى { وليبدلنهم من بعد خوفهم أمناً },فالبكاء قد يؤول بالفرح "أقرَّ الله عينيك" أي أبكاك بدمع بارد ولا يكون إلا عند الفرح والضحك قد يدل على الحزن لقولهم "شر البلية ما يضحك" وهكذا.
التأويل بالمعنى ، أو وصفه: فالياسمين والورد قد يدلان على قلة البقاء أو قصر العمر لذبولهما بسرعة.
التأويل بـ اللغة ومعانيها: فالسنُّ رمزٌ لسنِ الإنسان، أي: عمره. فقلع ضرسٍ ، أو سنٍّ أو ناب يدل على وفاة قريب أو شخص تعرفه. الفك العلوي للرجال والسفلي للنساء {الرجال قوّامون على النساء} وإذا كان القلع يدل على الموت فإن التركيب يدلُّ على الولادة أو الحمل.
يتبع
عدل سابقا من قبل دمعة حزن في الأحد ديسمبر 16, 2012 8:30 pm عدل 4 مرات
دمعة حزن
عدد المساهمات : 485عدد النقاط : 926 تاريخ التسجيل : 02/12/2012اوسمتي :
موضوع: رد: الأحلام والرؤيا كل ماتريد معرفته عنها, الأحلام , الرؤى , الرؤيا, حلم الأحد ديسمبر 16, 2012 8:09 pm
أشهـر الأحلام
وأمثلة الرؤيا في القرآن الكريم فقد أوحى الله سبحانه وتعالى إلى نبيه إبراهيم (عليه السلام) بذبح ولده إسماعيل فقال إبراهيم {يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى} وأوحى الله إلى نبيه يوسف عليه السلام فقال {إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ} وقد فسرها يعقوب لابنه يوسف عليهما السلام بأنها تعني خضوع إخوته وتعظيمهم اياه تعظيما زائدا.
الأحلام بالألوان
يرى العديد منا الأحلام بالألوان الطبيعية , وقد تكون الأحلام بألوان بعيدة عن الواقع , ويفسر بعض المختصين إن ألوان الحلم عندما تكون مشرقة وبراقة فإنها تعني الحب والعاطفة , بينما الألوان الداكنة تعني القلق والمخاوف.
رأي علماء الدين
أن تفسير الرؤى والأحلام يساعد على نشر كثير من المعارف القرآنية والسنية ومن خلال التفسير يتعلم الناس كيف يحافظون على منامهم ويقظتهم، ويقرئون الحصن الحصين القرآني قبل النوم، ويستيقظون مستقبلين العبادة ويحافظون على الكلمة الصادقة متمنين الرؤى الصالحة، ومن خلال تفسير الأحلام يحفظ الناس الكثير من الأدعية القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة التي تحض على الاهتمام بالجانب الروحي من حياة الإنسان.
أشهر المفسرين.
تم تفسير الأحلام من قديم الزمان وهناك العديد من المؤلفات القديمة لمؤلفين أشهرهم
فيلسوف يوناني اسمه ( ارتيمدروس )
العلامة العربي اسمه ( محمد بن سيرين )
العلامة العربي اسمه ( عبد الغني النابلسي )
العلامة الغربي اسمه ( تسغموند فرويد )
العلامة الغربي اسمه ( كارل غوستاف يونغ )
نسيان الأحلام
الغالبية من الناس يحاول طرد الأمور السيئة , أو التي لا يريد أن يعترف بها من ذهنه , وغالبية الأحلام تعبر عن رغبات أو أحاسيس لا نريد البوح بها , لا لأنفسنا ولا للآخرين , ولذلك فإننا نطردها بسرعة من وعينا بمجرد أن نستيقظ من النوم لعدم قدرتنا على مواجهة رغباتنا , فنقوم بطردها إلى عالم النسيان أو نقوم بعمل الرقيب على أحلامنا فنتذكر ما هو مناسب وننسى غير المناسب.
أطرف الأحلام
يحكى أن رجلاً رأى خزانةً في بيته تحترق، فسأل أحد العلماء، فقال له: لعل تحتها مالاً أو خيراً، فحفر تحت الخزانة فوجد جرةً ملئت ذهباً يلمع كأنه نور الشمس. وبعد أشهر رأى الرجل أن الخزانة نفسها تحترق، فلم يسأل ذلك العالم، وأسرع يحفر تحت الخزانة، فخرج له ثعبان فعضه، فعولج ثم شفي، فذهب إلى ذلك العالم يسأله متعجباً لاختلاف الأمرين لرؤية واحدة. فقال له: إن الرؤيا الأولى كانت في الشتاء، والنار فيه دفء وهناء، أما الرؤيا الثانية ففي الصيف، والنار فيه شدة وضيق وأذى. ولو سألتنا في الثانية كما سألتنا في الأولى لنجوت، ولكنه قدر من الله وقضاء.
سنوات الحلم.
أفادة دراسة حديثة إن الإنسان يقضي عشر عمره في رؤية الاحلام وهذا يعني ان انسان عمره خمسون عاما قد قضى خمس سنين وهو يحلم ( حوالي 1800 يوم أو 45000 الف ساعة ) وهذه الفترة من العمر يعيش الإنسان بواقع تفاعلي تزول فيه الحواجز.
شــعــر
أولتها حلت ببشرى أو أذى *** وهي على جناح طائر إذا ابن الوردي
منتديات جمرة هوى دمعة حزن
امين
عدد المساهمات : 52عدد النقاط : 74 تاريخ التسجيل : 04/01/2013
موضوع: رد: الأحلام والرؤيا كل ماتريد معرفته عنها, الأحلام , الرؤى , الرؤيا, حلم الجمعة يناير 04, 2013 5:47 pm
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ الأحلام والرؤيا كل ماتريد معرفته عنها, الأحلام , الرؤى , الرؤيا, حلم ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا